إذا اقترن فعل الخير بالتخطيط والإبداع تتحقق أفضل النتائج، وتحل البركة بأموال المتبرعين وقيمتها.

مجمع كمبوديا التعليمي 

قصة نجاح تحدت صعوبات جائحة الكورونا وتغلبت عليها

وتستمر بدعمكم

بدأ مشروع مجمع كمبوديا التعليمي كأحد أهم وسائل السعي لتوفير خدمة تعليمية مميزة للطلاب المكفولين، وتركز جهد مؤسسة Relief4life منذ عام 2017 على التالي: 

  • توفير أحدث الأجهزة والأنظمة التعليمية الحديثة.
  • تدريب المعلمين على طرق التعليم عن بعد واستخدام التكنولوجيا.
  • تدريب الطلاب على استخدام الأجهزة الحديثة والتعلم عن بعد.
  • التحسين المستمر لكل جوانب المشروع.

وبناء على هذه الأهداف شرعت المؤسسة في إنجاز وتجهيز 3 معامل تفاعلية تقوم على أجهزة التابلت والكمبيوتر، وكذلك إنشاء سيرفر تجميعي مركزي ييسر تنظيم العملية التعليمية.

وبهذ التوظيف المبدع لأموال المتبرعين، حققت مؤسسة ريليف فور لايف السبق بتجهيز طاقم مميز من المعلمين المدربين والمتقنين لاستخدام التكنولوجيا وأساليب التعليم عن بعد، وكذلك تدريب الطلاب تدريبًا ممتعًا على استخدام وسائل وأجهزة التعلم عن بعد والتأقلم معها.

فجاء فيروس الكورونا بآثاره العصيبة على العملية التعليمية في كل مكان وكان مجمع كمبوديا جاهزًا لمواجهة الأزمة وتجاوزها دون أي خلل في سير العملية التعليمية.

آثار سلبية سببها الكورونا لكل مدارس العالم واستطاع مجمع كمبوديا التعليمي تجاوزها

  • غلق أبواب المدارس أمام 1.73 مليار طالب
  • تغيير مواعيد بدء العام الدراسي ونهايته
  • إعاقة إجراء الامتحانات

من هم الطلاب المكفولون بمجمع كمبوديا التعليمي؟

يكفل مجمع كمبوديا التعليمي دراسة وإعاشة الطلاب المتميزين من الفقراء والأيتام والمهتدين الجدد في المراحل الدراسية: الابتدائية والإعدادية، والثانوية.

تبرعكم يضمن استمرارية عمل مجمع كمبوديا ودوام ما تحقق من منجزات عظيمة:

خيارات التبرع 

استقطاع شهري 

100 دولار

أو التبرع بسهم خيري

50$

30$

10$

لاي استفسار يرجى التواصل على هاتف / وتساب
0060183869875

أو إيميل
[email protected]

ساهم معنا الاًن

نعمل على جعل تبرعك ذا قيمة لا نهائية

مجمع كمبوديا التعليمي

شاهد أكثر عن الحملة

مؤسسة Relife 4 Life Berhadـ مؤسسة خيرية غير ربحية وغير حكومية المشهرة من قبل المفوضية الماليزية للشركات بماليزيا بتاريخ 24/11/2016 بترخيص رقمA  1210105 بموجب قانون الشركات والمؤسسات الاجتماعية الصادر سنة 1965م.