رحلة جديدة ومتميزة في رمضان 2019 جيبوني سنفطر معهم 5
في الفترة من 12 وحتى 15 مايو 2019.
رحلتنا هذا العام مختلفة تمامًا .. فهي لأهلنا وأحبابنا وذوات قرابتنا اليمنيين اللاجئين في جيبوتي لصلة الرحم .. وإغاثة الملهوف .. ومواساة الحزين .. وتنفيس الكربات.
مستهدفات الرحلة:
- توزيع 2000 وجبة إفطار .. تكلفة الوجبة 3.5 دولار.
- توزيع 1000 سلة غذائية بقيمة 65 دولار للسلة تكفي الأسرة 10 أيام.
- توزيع 1000 علبة حليب الأطفال الرضع بتكلفة 7.5 دولار للعلبة.
- كفالة 150 طالب من أبناء إخواننا اللاجئين اليمنيين لاستكمال دراستهم .. تكلفة الطالب 350 دولار سنويًا فقط.
- مساعدة للمشاريع الصغيرة لعدد 5 أسر لتحويلهم لأسر منتجة ( مشروع إضافي على مستهدفات الرحلة للضرورة التي لمسناها جميعًا )
المبلغ المستهدف : 136,000 دولار
المبلغ الذي تم تحصيله : 66,350 دولار
- قام المشاركون بتوزيع 300 وجبة إفطار .. تشمل أرز + لحم أو دجاج + عصير أو فواكه + ماء + تمر حيث قام فريقنا المشارك بإضفاء بعد جديد على توزيع وجبات إفطار الصائم هذه المرة بالمساعدة في إعداد الإفطار للصائمين محاولين تحقيق معنى الجسد الواحد للمسلمين كإخوة .
- كما قامت فرق أخرى من مؤسستنا بتوزيع إفطارات الصائم في النيجر وماليزيا و اللاجئين الروهينجيا.
- قام فريقنا بتوزيع 600 سلة رمضانية استفاد منها 600 أسرة ( 4000 شخص تقريبا ) لأسر اللاجئين والفقراء حولهم .. حيث تكفي مكونات السلة الأسرة 10 أيام.
- انفردنا من بين المؤسسات الخيرية بتوزيع سلة مكون جزء منها من طعام طازج ( طماطم ، بصل ، بطاطس ، ثوم ، خضروات ) بالإضافة إلى لحوم أو دجاج طازج بما يكفي لاستخدامه كاملا بدون تلف في الأجواء شديدة الحرارة بالإضافة للجزء الأكبر المكون من طعام جاف.محققين تمييزا عن باقي المؤسسات إذ يوزعون الطعام الجاف فقط.كما نستهدف ايضًا توزيع إفطارات الصائم والحقائب الرمضانية في دول أخرى في آسيا وأفريقيا.
- ما أجمل أن ترى بسمة وسعادة أسرة كاملة يرون طفلهم الرضيع يستعيد عافيته بعد أن كان على مشارف الهلاك بسبب جفاف شديد نتيجة قلة الغذاء. فقد حرص المشاركون على توزيع 500 علبة حليب جاف للأطفال الرضع للمساهمة في رفع المعاناة عن هؤلاء الصغار ممن أصابهم الجفاف بسبب سوء التغذية.
- تحقيقًا لهدفنا لبناء البشر .. قام فريق المشاركين بكفالة 50 طالب من أبناء إخواننا اللاجئين اليمنيين لدعم ورفع العبء من على أسرهم لتيسيير استكمال دراستهم .. في أجواء من الضغط المادي على الأسر تجعل تسرب الأبناء من التعليم سهل سواء لمساعدة ذويهم أو لتوفير نفقات التعليم التي تعد ليست الأولوية الأولى لديهم.
- أثناء رحلة #جيبوتي _ سنفطر _ معهم_5 لاحظ المشاركون وجود أسر يمكن تغيير حالتهم الاقتصادية من أسر معيلة إلى أسر منتجة بتكلفة ليست بالكبيرة فتم إنشاء مشاريع صغيرة لهم تحقق لهم دخل شهري يكفيهم أعباء المعيشة .