اليمن السعيد .. أو ما كان بطلق عليه هكذا في يوم من الأيام
بعد 5 سنوات عصيبة مر بها اليمنيون كان من أبرز آثرها الأليمة نزوح وتشريد الملايين داخل وخارج اليمن
ولأن جيبوتي هي الأقرب للساحل اليمني فقد توجه اليها الاف اللاجئين هربًا الوضع المأساوي في بلادهم .. وللأسف لم يكن الحال أحسن بكثير .. فجيبوتي بلد فقير .. وكان لابد من جهود لدعم اللاجئيين اليمنيين هناك وكانت مؤسسة Relief4life من ضمن الداعمين هناك محاولة أن تغطي مجالات لا تهتم بها مؤسسات خيرية أخرى بداية من طريقة ونوعية توزيع إفطار الصائم في رمضان الماضي
لمعرفة المزيد
بعد انتهاء رحلتنا الإغاثية في رمضان الماضي لإخواننا اليمنيين في جيبوتي .. قطعنا على أنفسنا عهد أن نغير الحياة هناك
محققين دعما متكاملا يغطي كل مناحي الحياة محاولين من خلاله كسر مثلث الفقر المرض الجهل.
المجال الاقتصادي
إدخال البسمة على الأسر بملء بيوتهم ببسمات ومرح الأطفال وسعادتهم بكسوة عيد الأضحى وألعابه إذ وزعها فريقنا عليهم.
إشعار الأباء بوفرة الطعام واللحوم في بيوتهم جانب زاد السعادة في مساكن إخواننا من خلال ذبائح أهديت لحومها لهم.
لمعرفة المزيد
أن يتحول إخواننا من أيادي تنتظر أن يتبرع لها إخوانهم إلى أيادي تعمل وتتصدق هو الهدف الأهم لمؤسستنافبتبرع فاعل خير أنجزنا ٩ مشاريع تنموية تحقق هذا الهدف.
لمعرفة المزيد
المجال الصحي
إجراء ٧ عمليات جراحية دقيقة لإخواننا اللاجئين اليمنيين في جيبوتي لمساعدتهم في رفع الألم عنهم خاصة مع عدم القدرة على تكاليف العلاج.
المجال التعليمي
ولأن بناء البشر هو هدفنا ورسالتنا .. ولكثرة تسرب الطلاب من التعليم جاءت الجهود لحل هذه المشكلة.